تعلم رش المبيدات للصباريات والعصاريات0540736424 من شركة قمة التميز بالرياض
كاتب الموضوع
رسالة
ميدو
عدد المساهمات : 934 تاريخ التسجيل : 03/12/2013
09122013
تعلم رش المبيدات للصباريات والعصاريات0540736424 من شركة قمة التميز بالرياض
تعلم رش المبيدات للصباريات والعصاريات[b]0540736424 من شركة قمة التميز بالرياض [/b]
0566884259 0544769049 0540736424
هذا العنوان إستوقفني عندما كنت أطالع مجلة (ديسكفر) وهي من كبري المجلات العلمية العالمية . وقد أفردت للمقال صفحاتها ولاسيما وأنه يتناول زاوية أخري لنظرية الإحتباس الحراري والبيوت الزجاجية التي يصخب بها علماء المناخ. هناك حقيقة هي أن الأرض تنظم نفسها لأنها كائن عملاق . وليست فقط مجموعة من الملايين التي تعيش عيشة مستقلة . و أن التنوع الحيوي فوق كوكبنا يجعلنا نحن الكائنات الحية أحياء .فنباتات (البلانكونات)المائية في محيطات العالم تقوم بضبط الدفيئة العالمية . وتقوم الغابات بغطائها الأخضر بضبط عملية التدوير للأكسجين في الجو المحيط . والحيوانات فوق اليابسة وفي البحروالجو جعلت كوكب الأرض صالحا للسكني ولاسيما وأن هذا الجو المحيط للأرض يتكون من خليط من الغازات الغير مستقرة يتم تدويرها وتفاعلاتها لأنه أشبه بزجاجة ملئت بالهواء وتركت لمليون سنة . فالغازات بها سوف تتفاعل معا ليصبح الهواء غير الهواء الأولي . لكن لو ترك هذا الهواء خارج الزجاجة نظريا . فلن تتفاعل غازاته معا وسيظل لمليون سنة هو الهواء . إلا لو تعرض لبعض أشكال الحياة فوق الأرض فيتم تدويره . فتمتص بعض الغازات وتطلق بعد التفاعل والتمثيل نواتج غازات أخري .فلو كان جو المريخ منذ نشوئه عليه حياة . لأصبح هذا الجو يشبه جو الأرض حاليا . حقيقة الأرض كوكب حي والمريخ ليس أيضا كوكبا ميتا لكنه قابل لأن تبعث فيه الحياة كما بعثت في الأرض من قبل . لأن ظهور الحياة والأحياء فوق الأرض شكلا شكلا من التنوع الحيوي البدائي . لأن كوكبنا لم يكن باردا جدا عند نشوء الحياة الأولية فوقه . والآن ليس ساخنا جدا بالنسبة للحياة حاليا فوقه . وكان لظهور النباتات المائية السوطية كالبلانكونات أثرها في تأهيل الأرض لظهور الحياة والأحياء . لأن هذه النباتات إمتصت نسبة كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون الذي كان يعبق الجوالمحيط بالأرض. كما عاونتها الأصداف في إمتصاصه منه لتكوين هياكلها الجيرية . وهذه الأحياء عندما تموت تحبس ثاني أكسيد الكربون وتحوله لطباشير وأحجار جيرية . كما لعب عنصر الكبريت دورا رئيسيا في إستمرارية الحياة الأولي . لأن تدويره يتم عبر المحيطات بواسطة الكائنات الحية بها . ولاسيما وأن البلانكونات التي تضخه بالجو بكمية تفوق ماتضخه براكين العالم من الغازات الكبريتية التي تنبعث مع غازاتها .وهذا يدل علي أن الأرض مازالت حية . وتعتبر دوراتها العظمي ضربا من الفسيولوجية (وظائف الأعضاءالحية).لأن الكائنات الحية وظائفها لم تخلق عبثا أو صدفة كما يقول الماديون . لأنها تدخل وتتبدل ضمن المنظومة الحيوية فوق اليابسة وبالجو والمحيطات. وقد تولد بداخلها نظام الإختيار الطبيعي ليبقي الأصلح ليساير كل مرحلة تطورية أو إحيائية للأرض. فخلال كل مرحلة من مراحل تطور هذه المنظومة الأرضية الحيوية يستبعد العاطلون وينقرضون . لكن هذه القاعدة رغم هذا ..يمكن تطبيقها كقاعدة فوق الأرض والواقع الحياتي بها . فالأرض كائن حي ينظم ذاته وقد سخر كل إمكانياته المتاحة لضبط إيقاعه ضمن منظومة الكون من حوله . حتي أنانية الكائنات الحية يستغلها لصالحه من خلال النظام التدويري بالتربة والجو والمحيطات والكتلة الحيوية فوقه . لهذا لما إتجه العلماء لدراسة البلانكونات المائية وجدوها تنتج غاز ثاني ميثيل الكبرتيد الذي يتسرب جزء منه بالجو ليتفاعل مع الأكسجين مكونا جزيئات حمضية ضعيفة . وهذه الجزيئات الحمضية تساهم في تكوين قطيرات السحب . وهذه القطيرات تصبح كثيفة مكونة السحب البيضاء ، كلما قل إنتاج غاز ثاني ميثيل الكبرتيد قلت كثافة هذه السحب البيضاء مما سيجعل الجو أكثر حرارة . لأن هذه السحب البيضاء تعتبر مرآة تعكس فوقها أشعة الشمس لتبريد الأرض لأكثر من 10درجات سيليزية (مئوية). والنباتات المائية جزء أساسي في تبريد كوكبنا . كما أن إنبعاث رياح غاز ثاني ميثيل الكبرتيد من المحيطات تحمل معها جينات هذه البلانكونات لأماكن بعيدة لتنتشر في مياه جديدة بعدما تسوقها سحب هذه الغازات معها لتنتج هذه النباتات المائية غازات ثاني ميثل الكبرتيد . لهذا الحفاظ علي هذه المساحات من البلانكونات المائية في محيطاتنا له أثره الفعال في تبريد كوكبنا والحد من ظاهرة الإحتباس الحراري في جونا المحيط . فهذه المبردات لها أثرها في تبريد كوكبنا أولا بأول .
الصباريات والعصاريات Cacti and Succulent Plants
هي مجموعة من النباتات التي تستطيع النمو في الصحراء والأماكن الجافة، وتختزن في أوراقها وسيقانها الماء، وقد يتكون للكثير منها أشواكٌ لتصعيب مهمة من يريد القضاء عليها من الحيوانات. وأزهارها من أجمل الزهور، ومن الطبيعي أن مثل تلك النباتات تحتاج إضاءة كافية وحرارة كافية، وتتأذى من الرطوبة الزائدة والظل الزائد.
ويزرعها بعض الهواة في حدائقهم لجمال أوراق بعضها المرقطة، وللتفرد في احتواء حدائقهم من النباتات النادرة، كما أن زراعتها تعتبر طريقة للتحايل على ندرة المياه في بعض المناطق. وقد تزرع في شكل أحواض للفت الانتباه في الممرات المؤدية للمنازل.
طرق الزراعة والخدمة
تتكاثر النباتات العصارية والصبارية بعدة طرق منها: البذور والعُقَل والخلفات. والطريقتان الأخيرتان (العقل والخلفات) هي الأكثر شيوعاً. وفي الخلفات تفصل الخلفة عن أمها وتترك ليومين قبل زراعتها حتى تجف قليلا، ثم تزرع في وسط مكون من (1 رمل + 2 تربة طينية) ولا تروى إلا عند اقترابها من الجفاف، ويكون ذلك في فصل الربيع.
أما العُقَل، فتؤخذ العقلة من أطراف نامية ويعقم مكان القطع بمحلول من الماء والفونيك (تركيز الفونيك 1 سم3 لكل لتر ماء) لمدة ربع ساعة،ويرش فوقها الفحم الناعم (المدقوق) كي لا تتعفن، ثم تزرع بعد 2ـ3 يوم.
عند الري يجب الحذر من ملامسة الماء للمجموع الخضري (الذي فوق التربة). كما يجب عدم الري إلا بعد العطش الشديد.
v
الصباريات والعصاريات Cacti and Succulent Plants v
نماذج من النباتات العصارية والصبارية
1ـ الآجاف Agave Americana
نبات صباري، قد تصل عدد أوراقه الى 60 ورقة، وفي وسط النبات تجويف يخرج منه شمراخ زهري يصل طوله الى 10 أمتار، حواف الورقة عليها أشواك ملونة، تتكاثر بالخلفات. ويستفاد من ألياف النبات في الصناعات الليفية.
2ـ جلد النمر (السيوف) Sansevieria trifasciata
نبات معروف، يتميز بأوراق سيفية خضراء سميكة ذات حواف صفراء، يتحمل الظل، لذلك فإنه يزرع بالصالونات، يحتاج جو دافئ ورطوبة قليلة، يتكاثر بتقسيم الورقة الى قطع تصل بين 5ـ8سم، وأفضل الطرق وأكثرها نجاحا هي ما كانت تؤخذ من جزء الورقة الأسفل مع جزء من الجذور.
3ـ إبرة آدم Yucca gloriosa
نبات صباري بطيء النمو يُزرع في الحدائق، أوراقه شريطية سيفية، له ساق قائمة، يزهر في الربيع والخريف ويعطي شمراخا زهريا طويلا عليه أبواق بيضاء تدوم فترة طويلة على نبات الأم. يتكاثر بالخلفات الأرضية والساقية.
4ـ شوكة المسيح Euphorbia milii
نبات شوكي، ساقه مبرومة عليها أشواك كثيرة، الأوراق بيضوية صغيرة تسقط في الشتاء البارد، والساق متفرعة، الأزهار جميلة حمراء يزهر في الربيع والصيف وبغزارة إذا كان في مكان مشمس وري قليل.
5ـ الألوه (قرن الغزال) Aloe variegata
نبات أوراقه لحمية سميكة، يصلح للزراعة في المنازل، قصير الارتفاع، أوراقه مزركشة جميلة الألوان، يتكاثر بالخلفات.
6ـ حي علم Mesembryanthemum sp.
نبات عصاري منتشر ومعروف بكثرة، وهو من النباتات العصارية، يزرع في المناطق شديدة الانحدار لتثبيت التربة، كما أنه ممكن زراعته على شرفات وبروزات البنايات العالية، لأزهاره ألوان متعددة جميلة، وهو سهل التكثير بالعقل.
7ـ السبع بحرات Echeveria drenbergii
نبات عصاري تتشكل أوراقه لتبدو وكأنها وردات صغيرة تعطي شمراخا زهريا يدوم طويلا، يصلح أن يكون من نباتات التحديد في الحدائق حول أحواض الزهور.
8ـ العقربة Zygocactus
يصل ارتفاع هذا النبات الى مستوى جيد، والساق مجزأة، يخرج من حوافها غير المستوية أزهار حمراء، وتسمى الزهرة بزهرة عيد الميلاد لأنها تظهر بالشتاء، يتحمل قلة الإضاءة، ويتكاثر بأي جزء من النبات.