الطرق العلمية لرش نباتات الزينة في البيوت 0540736424والفنادق والمكاتب من شركة قمة التميز بالرياض
كاتب الموضوع
رسالة
ميدو
عدد المساهمات : 934 تاريخ التسجيل : 03/12/2013
09122013
الطرق العلمية لرش نباتات الزينة في البيوت 0540736424والفنادق والمكاتب من شركة قمة التميز بالرياض
الطرق العلمية لرش نباتات الزينة في البيوت 0540736424والفنادق والمكاتب من شركة قمة التميز بالرياض
0566884259 0544769049 0540736424
يعود تاريخ زراعة النباتات الداخلية (داخل الصالات) الى زمن قديم جداً، حيث دلت النقوش الفرعونية على أن المصريين القدماء اعتنوا بالنباتات الداخلية منذ آلاف السنين. وكذلك لا يمكن أن ننسى العراقيين القدماء وحدائق بابل المعلقة والتي إن دلت على شيء تدل على اهتمام البابليين في أعلى مستوياتهم بالنباتات المحيطة بقصورهم وحجراتهم.
لقد كان اهتمام الأوروبيون بنباتات الزينة متأخراً، وقد يكون بدأ في القرون الوسطى في عهد ملك بريطانيا (شارل) الذي أرسل البعثات الى الشرق لإحضار نباتات (ترمس الزهور) وأبصال (التيوليب) وغيرها.
ومن القصص الطريفة أن القسيس الفرنسي (بيير ديكارفيل) قد قام بخداع ملك الصين بإهدائه نبات (الست المستحية Mimosa) والتي أخذ بدلا منها مجموعات نادرة من نباتات الصين ليدخلها الى فرنسا ومن بعدها أوروبا.
ما يجب أن نهتم به عن نباتات الزينة الداخلية
الإضاءة
تلعب الإضاءة دوراً أساسياً في إنتاج وتجارة نباتات الزينة الداخلية، وقد أسهمت معرفة درجات الضوء ومصادره إسهاماً كبيراً في تلك المهنة. ولتقريب دور الضوء في إنتاج نباتات الزينة الداخلية، دعنا نصنع مقارنة بين الإنسان والنبات، فالإنسان يتناول غذاءه في صور معقدة كالبروتينات والدهون والكربوهيدرات وتحويلها داخل الجسم الى مواد بسيطة كالسكر والأحماض الأمينية والدهنية. في حين يأخذ النبات غذائه في صورة أولية أو بدائية ثم تتحول داخل النبات لصور معقدة، فيحتاج النبات الى الماء وثاني أكسيد الكربون والضوء بطول موجات معينة مع وجود الصبغات النباتية ثم يحولها الى سكريات بسيطة ومنها الى مركبات معقدة.
وقد تشكو سيدة البيت من أنها عندما اشترت نباتات الزينة من المشاتل أو صالات البيع كانت تلك النباتات تتمتع بنضارة ممتازة، لكن نضارتها لم تعد موجودة داخل بيتها! ويكون للإضاءة دور أساسي في ذلك.
ومعروف (كما قدمنا في عامل الضوء سابقاً) أن مصادر الضوء هي الشمس وهي (أرخص المصادر)، ولكنها داخل البيوت والمكاتب والفنادق تكون غير متوفرة باستمرار، فيستعاض عنها ببعض المصابيح (العادية والتي يستفاد 8% من إضاءتها فقط للنبات. ومصابيح (النيون) وفائدتها أكثر من الأولى وأكثر أمناً وأطول عمراً، ومصابيح الزئبق ولكنها غير مفضلة. ومصابيح (اليوديد المعدنية) ويستفاد من ضوئها للنبات 25%. ومصابيح الصوديوم ومصابيح أخرى متخصصة.
وتقوم الشركات الكبرى المتخصصة بإعطاء دليل متكامل عن نبات الزينة الذي تبيعه وحاجاته للظل والإضاءة والرطوبة وغيرها. وعموماً تحتاج نباتات الزينة الداخلية الى فترات إضاءة بين 15ـ18 ساعة يومياً.
الرطوبة
لا تقل الرطوبة أهمية عن الضوء، فنقصانها يؤدي الى ذبول الأوراق وتساقطها أولاً بأول، وعموما لا يحبذ أن تكون رطوبة بيئة نباتات الزينة الداخلية عن 35%. ويمكن زيادة الرطوبة بوضع الأصص فوق أحواض رقيقة تحتوي على الماء ولا تتصل بتربة أو بيئة النبات، أو زيادة أعداد النباتات الداخلية لتزيد من كمية الرطوبة، وفي الفنادق ومعارض الزهور توضع أجهزة خاصة لتوليد الرطوبة، وهناك أسلوب بدائي تعرفه الكثير من ربات البيوت وهو رش رذاذ من مضخة صغيرة بين فترة وأخرى خصوصا في أيام الصيف الحارة.
التهوية
تلعب التهوية دورا في حفظ الرطوبة وتعديل مستواها، كما أن تلعب دورا في تغيير مستوى الغازات في الهواء والذي يحتاجه النبات، كما أن التهوية يساعد على تهوية التربة، والتي يجب تركها دون ري بين كل فترة لمدة يومين ثم يتم خربشة سطح التربة، حتى لا تتعفن الجذور مع الزمن.
الري
زيادة الري وليس قلته تسبب 80% من المشاكل التي تعاني منها سيدات البيوت في فشل تربية نباتات الزينة الداخلية، وعلى سيدة البيت ملاحظة أنه لا يجب أن يبقى (لمعان الماء) أكثر من دقيقتين أثناء الري، وبعكسه فإن الإرواء يكون مبالغا فيه. ويراعى الري في الصباح الباكر، كما يراعى أن تكون فتحات تصريف الماء من الأوعية سالكة.
الحرارة
تتفاوت درجات تحمل نباتات الزينة وحبها للحرارة من نبات لآخر، فمنها ما يكون أميل لدرجات الحرارة المنخفضة مثل (الأسبرجس، والهيدرا، وحبل المساكين، ومعظم السرخسيات وشجرة عيد الميلاد) ودرجة الحرارة المفضلة لتلك الأنواع هي (13ـ 18 درجة مئوية) أما باقي نباتات الزينة الداخلية فتحتاج (18ـ 24 درجة مئوية). وإذا انخفضت درجة الحرارة عن 13 فهذا يؤدي الى انخفاض معدلات النمو وإذا وصلت الحرارة الى 3ـ4 فإن النبات سيدخل في مرحلة حرجة قد تؤدي الى موته، وإذا ارتفعت درجة الحرارة عن 25 درجة فإن النبات سيفقد معظم رطوبته وتذبل أوراقه ويموت.
التسميد
كل نبات يحتاج الى 16 عنصر منها الأساسية ومنها الثانوية، وقد يؤدي نقص عنصر مثل (النيتروجين) الى ضعف النمو العام وشحوب الأوراق، وقد يؤدي نقص الحديد الى ظهور عروق خضراء وحولها سطح مصفر باهت، وقد يؤدي نقص البوتاسيوم الى تشوه شكل الأوراق، ويؤدي نقص المغنيسيوم الى زوال الكثير من الألوان المرغوبة، وقد يؤدي نقص الفوسفور الى تقارب السلاميات في الفروع بشكل مشوه، وهكذا، كل عنصر له دور في شيء.
وتقوم الشركات ببيع تركيبات متكاملة لنباتات الزينة الداخلية وأكثرها فاعلية هي التي يتم رشها.
التفصيلات كثيرة في هذا المجال، وسنكتفي بهذا القدر الأساسي من المعلومات التي تحتاجها ربات البيوت.
أمثلة على نباتات الزينة الداخلية
أولاً: الصالات والمداخل
تحتاج نباتات تلك الأماكن لإضاءة قليلة، ويجب أن تنسق بعناية حيث أن الزائر يقع نظره عليها أول دخوله. مثل: (الفيلودندرون و False Aralia)
ثانياً: غرف الجلوس والصالونات
ينصح أن تكون أحجام تلك النباتات كبيرة، وفي الغرف الضيقة توضع النباتات الورقية على الجدران، أو تعلق في أصص (أسبتة) ويراعى عدم تكديس النباتات في ركن واحد. ومن أمثلتها: السرخس ونخيل كاميدوريا والفيكس المتهدل والديفنباخيا
ثالثاً: غرف الاستحمام
توضع النباتات على مناضد أو أرفف وعندما لا تكون غرفة الحمام مزودة بنافذة يفضل تزويد الغرفة بإضاءة صناعية من أمثلتها: زبرينا والبنفسج الإفريقي والقشطة والبوتس.
رابعاً: المطبخ
توضع النباتات على الأرفف المنخفضة أو قرب النوافذ، ويراعى أن يكون بعضها من نباتات المطبخ كالريحان والنعناع وحصى البان (إكليل الجبل) والشيح والزعتر. كما يمكن وضع بعض نباتات الأسبرجس الناعم.
خامساً: نباتات توضع على أرضية الغرفة
وهي من النوع الكبير، مثل: (شافيلارا، والفيكس البنغالي واليوكا والديفنباخيا والمارنتا)
نباتات الزينة في البيوت والفنادق والمكاتب
الريسين …داء ودواء !! الرعب البيلوجي وشيك في حالة نشوب حرب الخليج..هذا ما تشير إليه تقارير المخابرات المركزية والمباحث الفيدرالية الأمريكية والبريطانية ضمن حملاتها ضد ما يقال بالإرهاب ولاسيما التحسب من وجود مخططات لتنظيم القاعدة بشن هجمات بسم الريسين بعدما ضبطت كميات منه في حوزة رجال تابعين لهذا التنظيم ببريطانيا.وهذا ما جعل الأمريكان والبريطانيين في ذعر كما تعكسه وسائل الإعلام العالمية .فجرام واحد من هذه المادة لو وضع في جهاز التكييف المركزي لمبني يشبه مركز التجارة العالمي كما يقول الخبراء يكفي لقتل كل من فيه في ساعات معدودات . ولايوجد له علاج .وهذه الكمية يمكن الحصول عليها بسهولة وتقنية بسيطة من 8 بذرات خروع . ومسحوق بذرة واحدة لو وضعت في مطعم تكفي للقضاء علي رواده . وتسليط الضوء علي هذا السم في وسائل الإعلام وتحذيرات السلطات الأمريكية والبريطانية منه تصيب البريطانيين والأمريكان بالهلع حاليا ولاسيما وأن هذا السم لا لون له ولارائحة .وفي تطور آخر نجد أن الإستشهاديين التفجيريين بإسرائيل كانوا يدهنون احزمتهم بمادة وارفرين سم الفئران القاتل وهو أقل سمية من الرسيين .والآن يطورون وسيلتهم بوضع مادة الريسين أو مسحوق بذر الخروع في هذه الأحزمة للتصدي للترسانة العسكرية الإسرائيلية . وهذا السم يعتبر سلاح الضعفاء ولاسيما أنه غير مكلف ويسهل تحضيره . ولو رش مسحوق بذرة خروع واحدة كفيلة بقتل العشرات في أي تجمع . وزجاجة صغيرة لو وضعت في مياه الشرب كفيلة بقتل سكان مدينة كلندن في ساعات معدودات .ولو وضع مسحوق عشر بذرات في منتج غذائي بمصنع كبير تكفي هذه الكمية لقتل ملايين. فحرب الريسين قادمة وستنشب مع أول طلقة تطلقها القوات الأمريكية علي العراق . لأن تنظيم القاعدة المنتشر في كل بلدان العالم في حوز رجاله هذا السم وبكميات كما تقول أجهزة الإستخبارات العالمية . وهذا يتضح من الحملات التفتيشية للسلطات الأمنية البريطانية والأمريكية المكثفة أخيرا . وهذا المقال ليس خيال كاتب ولكنه الحقيقة التي ستبرز فوق عرية قطار الحرب الأمريكية والبريطانية ضد العراق ، فلن تكون الحرب أشخاصا إستشهاديين يفجرون أنفسهم فقط . لأن السلاح الجديد الذي سيشن به الإرهابيون عملياتهم لالون له ولارائحة. والجرام منه يودي بحياة 65ألف شخص عندما يستنشقونه أو يبتلعونه . ويكلف دولارات معدودة ويمكن تصنيعه تحت( بير) السلم كما يقال . والآن المباحث الأمريكية والبريطانية في هلع لتعقب صانعيه ومن في حوزتهم . وهذا السلاح يحصد البشر ولا يترك له أي أثر ولقد سبق وأن نشرت في مجلة (العلم) مقالا بعنوان (أسلحة الفقراء ) وكان (الريسين ) Ricin) ( من بينها لأنه سلاح معروف ولايستخدم حاليا. وكان وقتها المقال إبان حرب الخطابات الملغمة بالجمرة الخبيثة التي أرقت الشعب الأمريكي وأصابته بالهلع بعد الكارثة الأمريكية الكبري في 11سبتمبر . لكن عودة ظهور سلاح الريسين فهذا معناه أن المعركة المزمعة ستنتقل من فلسطين والعراق إلي كل أنحاء العالم بما فيها إسرائيل ولاسيما وأن هذه المادة القاتلة تعتبر من أسلحة القتل الجماعي بلا هوادة أو رحمة للأعداء لأنها قاتل صامت وخفي . ولايتطلب أي تقنية ويحضر من بذور ثمار نبات الخروع الذي يزرع في كل مكان بالعالم وعلي قفا من يصنع. فلقد كان طالب الصيدلة يوجه له سؤال عن الفرق بين تناول شربة زيت الخروع الذي يحضر من بذوره وتناول هذه البذور صحيحة . فكان الطالب عليه أن يجيب بأن الزيت لايسبب التسمم والبذور بها مادة الريسين السامة و تسبب تسمما . ولو قال غيرهذا .. فيعتبر قد أخطأ خطأ لايغتفر له. فالآن .. الحرب ضد الإرهاب لم تنته وأمريكا علي بينة من هذا . والحرب العراقية المزمعة سيكون مداها كل العالم شرقه وغربه ولاسيما وأن الإرهابيين أسلحتهم كما نتوقع هذا السم (الهاري) وهو عبارة عن علب بيرسول الريسين أو ليتعقب ما يقال عنهم بالإرهابين أي حشود أمريكية أو بريطانية أو أي تجمع . ولايحصنهم منه سوي إرتداء الكمامات ليلا ونهارا.فمبني التجارة العالمي الذي إنهار في دقائق بفعل الحريق كان يكفيه أوقية مسحوق الريسين توضع في جهاز التكييف المركزي لتقضي علي مافيه من أحياء ولاحس ولا خبر كما يقال ويظل المبني قائما . فالارهابيون لهم طرقهم وهم يمتلكون الآن هذا السلاح وبالأطنان . ولو وضع جرام واحد من هذه المادة في مبني الكونجرس الأمريكي مجتمعا سيقضي علي مافيه من أعضاء . وفي صمت . لهذا فإن المخابرات المركزية والبريطانية علي بينة من هذا الخطر المبيت. فداهمت الشرطة هناك العديد من الأماكن مؤخرا ،وجمعت عينات لفحصها معمليا. وكلها تؤكد وجود آثار من مادة الريسين القاتلة بها.وكان الهدف من حملات المداهمة حماية المواطنين من هذا الخطر.مما جعل مصلحة الصحة البريطانية تحذر الخدمات الطبية لتأخذ حذرها من هذه التطورات المخيفة وتقديم الإحتياطات الوقائية للجماهيروبسرعة . ومازالت التفتيشات والفحوصات الجنائية والطبية تتوالي ولاسيما وأن الرعب يجتاح بريطانيا حاليا من عدة جهات ومجموعات إرهابية . لهذا تشدد الشرطة علي المواطنين بإبلاغها عن أي شيء يشتبهون فيه سواء في الأماكن العامة أو حول مساكنهم. لأن أمام القوة الأمريكية الطائشة التي تتهدد العراق لاحل سوي الدفاع بسم الريسين وشن الهجوم به داخل الولايات المتحدة الأمريكية وداخل كل البلدان التي ستتواطيء مع أمريكا. وهذا ما سيفعله تنظيم القاعدة مما جعل المخابرات الأمريكية والبريطانية تلاحق أفراده بحثا عن سم الرايسين القاتل الذي يعتبر سلاحا سريا يصعب إكتشافه وهو من أهم أسلحة الفقراء التي ستواجه الشعب الأمريكي لو نشبت حرب الخليج الثانية .لأن الأسلحة البيلوجية والكيماوية الآن في أيدي ما يسمون بالإرهابيين خارج العراق ولهم طرقهم لتحضيرها في أي مكان . وكان الصحفي المنشق البلغاري جورجي ماركو ف قد أغتيل عام 1978 عندما كان لاجئا بلندن عن طريق إطلاق قذيفة من سلاح مصمم خصيصا علي شكل شمسية . وقد وخز بطرفها في ساقه بينما كان واقفا في إنتظار الأتوبيس في محطة( واترلو) فأطلق منها طلقة بها هذا السم فرشقت بجسمه. . ووجدت الطلقة المعدنية فارغةبجسم ماركوف وبها آثار سم الرايسين القاتل . وسم ريسين شديد الفاعلية وكان يستخدم في الاغتيالات المنفردة ابان حقبة الحرب الباردة ضد المعارضين للحكم الشيوعي في بلادهم. كما أن المخابرات المركزية كانت تتخذه لتصفية بعض الزعماء .وهو مادة بروتينية نباتية بيضاء سميتها سبع مرات في قوتها من سم حية الكوبرا . لهذا السبب يحجم المزارعون الأمريكان عن زراعة نبات الخروع في أراضيهم.وفي العام الماضي إتبعت روسيا أسلوبها القديم في تسميم المعارضين والتخلص منهم عن طريق الخطابات الملغمة بمادة الريسين السامة .ومن بينهم الزعيم الشيشاني أمير خطاب عندما أرسلت له المخابرات الروسية خطابا ملوثا بهذه المادة .