ميدو
عدد المساهمات : 934 تاريخ التسجيل : 03/12/2013
| | شركة ابادة الحشرات بالرياض دود الثمار والذباب | |
شركة ابادة الحشرات بالرياض دود الثمار والذباب
0566884259 0544769049 0540736424 [color] [/color] تصنيف الأمراض النباتية تصنف الأمراض النباتية في أمراض مُعْدية وأمراض غير معدية. 1ـ الأمراض غير المعدية: هي أمراض تنشأ من تعرض النباتات لأحوال بيئية غير ملائمة أو من اضطراب في علاقاتها المائية، أو عند عدم توازن العناصر الغذائية المتاحة لها. كما تنشأ أيضاً من التأثير السام للمبيدات وغيرها من الكيمياويات، أو عند عدم التوافق بين الأصل والطُّعم، أو نتيجة تعرض المحصول إلى أحوال سيئة بعد حصاده وفي أثناء تخزينه. ويؤدي بعض هذه الأمراض إلى خسائر كبيرة يصعب تلافيها لكونها تحدث نتيجة عوامل بيئية ليس من السهل إخضاعها لسيطرة الإنسان. ـ الأحوال البيئية غير الملائمة: يتعرض معظم الأنواع النباتية، التي تنمو في المناطق المعتدلة، لأضرار الصقيع في إحدى مراحل حياتها. إذ تخفق بعض البقوليات المزروعة مبكراً (الفول، الحمص) في الوصول إلى مرحلة النضج الكامل نظراً لموت الفروع وفريعاتها وتشقق الجذع. كما يتدنى إنتاج أشجار الفاكهة نتيجة تلف الأزهار وموتها. وتعد النباتات التي يحتاج تطورها إلى درجات حرارة عالية (الموز،الحمضيات، القرعيات، الباذنجان، البندورة وغيرها) أكثر حساسية لدرجات الحرارة المنخفضة من تلك التي يحتاج تطورها إلى درجات حرارة معتدلة. يؤدي الجفاف والرياح اللذان يرافقان درجات الحرارة المرتفعة إلى تقزم النباتات، وذبولٍ ولفحةٍ واحتراقٍ في حواف الأوراق (الذرة، القطن، الفاصولياء) وأضرار بالثمار (البندورة، الفليفلة) وإلى موت تراجعي لفروع الأشجار (اللوزيات وغيرها) وتقرح الساق (الكتان، القطن، الفول السوداني). وتشتد الأضرار إذا رافق الحرارة المرتفعة انخفاض مؤقت في كميات المياه المتاحة. وتحدث أعراض مماثلة نتيجة تدني نوعية التربة واضطراب محتواها المائي، فهطول الأمطار بعد مدة جفاف يؤدي إلى ظهور ناميات ثانوية على درنات البطاطا. كما تختفي النباتات من ممرات المشاة نتيجة رص طبقات التربة، ويؤدي ارتفاع مستوى الماء الأرضي في الأراضي الثقيلة إلى احمرار أوراق القطن وتصمغ أشجار اللوزيات، وتظهر على النباتات القريبة من شاطئ البحر أضرار مختلفة من رذاذ الماء الملح المحمول مع الرياح. ويعد موت الطرف الزهري في البندورة والفليفلة والبطيخ مرضاً فيزيولوجياً شائعاً عند حدوث تذبذب كبير في مستويات رطوبة التربة وخاصة عندما يكون الكلسيوم منخفضاً في التربة. ـ عدم توازن العناصر المعدنية في التربة: يؤدي نقص العناصر الأساسية في التربة أو زيادتها، أو عدم توازنها إلى ظهور أعراض مرضية تتنوع باختلاف طور النبات، ورطوبة التربة وغيرها. وتتضمن الأعراض تقزم النباتات، واحتراقات وتلوناً غير طبيعي للأوراق، وتساقطاً غير مألوف للبراعم والأزهار، وتأخراً في نضج الثمار، وقد تخفق الأزهار والبراعم في التطور، وتموت الطرود والأغصان تراجعياً. ويندر ملاحظة أعراض نقص العناصر المعدنية أو زيادتها عندما تكون درجتا حرارة التربة ورطوبتها ودرجة باهائها pH مناسبة، لاحتواء التربة في مثل هذه الأحوال على كميات كافية ومتوازنة من العناصر المعدنية المتاحة. وتعد درجة الباهاء 7 – 5.5 مثلى لمعظم المحاصيل. تعاني النباتات المنزلية عامة مشكلة زيادة الأملاح المنحلة في الماء، إذ يلاحظ تراكم الأملاح على سطح التربة وجدران الأصص. وتؤدي هذه الزيادة إلى احتراق حواف الأوراق وتلونها باللون البرونزي أو الأصفر، كما تتقزم النباتات وتذبل، وتموت الجذور والطرود والأغصان تدريجياً بدءاً من قممها. وتكمن وراء كثير من المظاهر المرضية غير الطفيلية (لفحة الشوفان، وضعف حامل السنبلة في الذرة، والقمة الحمقاء في القطن) مجموعة من العوامل البيئية: مثل درجات الحرارة المرتفعة، وإجهاد رطوبي أو قصور عملية الري، وعدم توازن العناصر الغذائية في التربة، وضعف الإضاءة وغيرها. وتعيق الاضطرابات البيئية وظائف النبات الفيزيولوجية، كما تتدخل في نشاط المُمْرِضات، وفي تبادل التأثير بين المضيف والممرض. ـ الكيمياويات السامة: قد تحدث المواد الكيمياوية المستخدمة في مكافحة الآفات (مبيدات الفطور، مبيدات الحشرات، مبيدات العناكب، مبيدات الأعشاب)، أو في تشجيع عقد الثمار وتلونها (الهرمونات، منظمات النمو) أضراراً بالغة للثمار والأوراق عند استخدامها بتركيزات عالية، أو في أحوال بيئية متطرفة (حرارة منخفضة، حرارة مرتفعة، جفاف شديد). وتحدث أضرار مماثلة للنباتات نتيجة انسياق رذاذ مبيدات الأعشاب بالرياح. وتسبب الملوثات السامة التي تتصاعد إلى الجو قرب المراكز السكنية، من أماكن حرق النفايات، وعلى طول الطرق العامة، وحول المصانع ومراكز توليد الطاقة أضراراً بالغة للنباتات النامية حول هذه الأمكنة. وأهم تلك الملوثات: ثاني أكسيد الكبريت، والأوزون[ر]، والفلورين. وقدعرف الباحثون المرض الغامض الذي يصيب الجهاز التنفسي بأنه ناتج عن فيروس من عائلة paramyxoviridaولم يعرف الفيروس يمثل سلالة جديدة أوما إذا كان قابلا للشفاء، كما يقول أطباء من الجامعة الصينية في هونج كونج ومستشفى أمير ويلز بلندن . وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية إنه كلما ظل الفيروس غير معروف كلما رجح أن يكون مرضا جديدا. ووصفه بأنه"تهديد صحي عالمي" وأصدرت المنظمة بيانا تحذيرا طارئاو نادرا بعد أن وردت تقارير عن ظهور حالات كثيرة في ثلاث قارات، مع ظهور المزيد من الحالات المشتبه فيها في مناطق أخرى من العالم. ويتسلبق العلماء لإنتاج لقاح قادر على مقاومة السلالة الجديدة، وقد يستغرق أعواما.لأن اللقاح قد لا يوفر سوى حماية محدودة ومؤقتة. بدأت شركة آرتاس" الألمانية للصناعات الدوائية في توزيع معدات اختبار جديد للكشف عن فيروس الالتهاب الرئوي القاتل المعروف باسم "سارس .ويقول خبراء الشركة " إن الأداة الجديدة تمكن من تأكيد إصابة أي شخص بالمرض خلال ساعتين فقط، في حين أن الاختبارات التقليدية تستغرق أكثر من عشرة أيام. وأعلنت الشركة عن توزيع معدات اختبار فيروس سارس مجاناً. ولقد أعلن باحثون كنديون أنهم اكتشفوا التكوين الجيني للفيروس. وقد رحبت المؤسسات الطبية حول العالم بهذا الإنجاز، لكن الخبراء أجمعوا على أنه ما زال يتعين بذل جهود ضخمة لاكتشاف مصدر المرض الذي تشبه أعراضه أعراض الأنفلونزا، ولوقف انتشاره. الشاي والعدوى يحتوي الشاي الأخضر و الأسود يحتوي على مواد كيميائية معينة تسمى مولدات المضادات الصفائحية القلوية بعكس القهوة التي لا تحتوي علىتلك المواد الموجودة أيضا في بعض أنواع البكتيريا و الأورام و الطفيليات و الفطريات. فلقد قام الباحثون الأمريكيون ببحث تأثير الشاي على خلايا " جاما-دلتا تي " الموجودة في الجهاز المناعي، و هي الخلايا التي تعمل كخط الدفاع الأول ضد العدوى. و قد تم تعريض خلايا " جاما-دلتا تي " البشرية لمولدات المضادات الصفائحية القلوية. ثم تم تعريضها لبكتيريا كمحاكاة للعدوى. و قد قامت الخلايا التي تم شحنها بالدفاع ضد البكتيريا بعشرة أضعاف و قامت بإفراز الكيماويات المضادة للأمراض.أما الخلايا التي لم تتعرض حديثا لمولدات المضادات الصفائحية القلوية لم تبد أي استجابة ملموسة لعملية محاكاة العدوى. و لقد نظر الباحثون من مستشفى "برجهام أند وومنز " و كلية الطب بجامعة "هارفارد" في بوسطن و جامعة نيوهامبشاير في دورهام في مدى تكرار نفس النتائج على من يشربون الشاي. فقد طلبوا من متطوعين أن يشربوا خمسة أقداح صغيرة إما من الشاي أو من القهوة يوميا لمدة أربع أسابيع. و بعد أسبوعين ، كانت خلايا "جاما- دلتا تي" التي تم فحصها من الذين يحتسون الشاي أفضل من حيث قدرتها على إنتاج الكيماويات المضادة للأمراض، و هو ما لم يحدث بالنسبة للذين يشربون القهوة. و يقول الباحثون إن ذلك يشير إلى أن احتساء الشاي يشجع على استجابة أقوى للجهاز المناعي، فضلا عن الفوائد الصحية الأخرى المعروفة. الدكتورة إيما نايت ، مسؤولة المعلومات العلمية في مؤسسة أبحاث السرطان البريطانية ، قالت للبي بي سي أونلاين :"إن الفوائد الصحية المحتملة للشاي قد تمت مناقشتها على مدار سنوات عديدة ، مركزة أوليا على أنشطة مضادات الأكسدة. فالصفائح القلوية الرقيقة الموجودة في الشاي ربما تكون لها القدرة على دعم استجاباتنا الطبيعية للعدوى. فيروس الايبولا وهناك مخاوف من تفشي فيروس "الايبولا " سريع الانتشار وقاتل في الكونجوبشمال الكونجو-برازافيل، بالقرب من الحدود مع الجابون ،الفيروس ينتشر عن طريق الاحتكاك بكميات صغيرة من سوائل الجسم. ولا يزال العلماء يجهلون الكثير عن الايبولا الذي يموت ضحاياه بعد إصابتهم بنزيف داخلي. وكانت السلطات قد أدركت احتمال تفشي فيروس الايبولا عندما نفقت قبيلة من الغوريلا في المنطقة في ديسمبر الماضي. وأكدت الفحوصات التي أجريت على الجثث أن الحيوانات نفقت لإصابتها بفيروس الإيبولا الذي راح ضحيته حتى الآن نحو 80 %من هذه الفصيلة هناك . وتخشى السلطات كثيرا من تفشي الفيروس الذي ينتقل من شخص لآخر بسهولة انتقال فيروس الأنفلونزا لكن تأثيره قاتل. ويمكن لفيروس الايبولا أن يسفر عن مقتل نحو 95 % من ضحاياه. ومن أحد أسباب صعوبة احتواء الفيروس هو قيام السكان المحليين بغسل الجثة قبل دفنها.أونتيجة أكل الفلاحين هناك لحوم حيوانات مصابة به بالفعل ولاسيما لحوم الغوريلا والشمبانزي التي اعتادوا منذ قرون على تناولها. | |
|